سطام بن سعود الحقباني
@sattamsaud0
كلما ملّحوا الكلام سكّرته/ أمتهن الصحافة، وأراوح بين الكتابة والقراءة/ في الحوار.. يقلقني السؤال، وأغطس بحثًا عن إجابة متواريه.
الحمدلله على فضله وكرمه، شكرا لجمعية أدب ومشروعها الرائد #مشروع_أديب، فازت روايتي (نعش حيّ) في النسخة الأولى من هذا المشروع، وافر الامتنان والشكر لسعادة رئيس مجلس الجمعية ولجانها الموقرة، وعلى أمل أن تظهر قريبًا للقراء في أحسن حلّة.
من بين مئات المبدعين الشباب… #جمعية_الأدب_المهنية تُعلن أسماء 16 موهبة أدبية واعدة من مختلف مناطق المملكة، في أربعة مسارات أدبية متنوعة، ضمن المشروع النوعي #مشروع_أديب. الرحلة بدأت، ووهجٌ واسعٌ من الضوء ينتظرهم..! #وزارة_الثقافة
أنت قصيدتي الأولى سيكتبها الصغار على دفاترهم ستحملها حقائبهم، كوقع الموكب التتري أنت قصيدتي الأولى، سأكتب فيك ما أهواه، من وطني ومن عينيك أسبح في غديرهما أكون سؤال صعلوك، تبعثر في فجاج الأرض أوقد نار شهوته، على الفلوات أنت قصيدة الأوقات. الرائع والكبير أستاذنا عبدالكريم العودة

ثمة رغبة حثيثة لكشف كُنهِ الأشياء، فضول عارم نحو المزيد من المعرفة، والغطس في بحور شتّى واكتشاف حيوات متعددة ومتنوعة، إلا أنه كلما زاد هذا الشغف زاد الإيقان أن الحياة أعمق من تصوّرها، وعلومها أبعد من احتوائها ككل، وأن الكمال مطلب لكنه مستحيل.
أخلد القصائد، والروايات، هي التي تُعلي حظوة المعنى والفكرة على اللغة وشكلها، فدون المعنى هي مجرد زركشة لغوية تقتبس كمنشورات مؤقتة، وبهرجة شعرية رنّانة تُغنى لجرسها الموسيقي وحسب.
الشعر من الأشكال التقليدية إلى الأشكال التفاعلية د.شيمة محمد الشمري al-jazirah.com/2025/20250711/
الراوي والمؤرخ: تعدد الأصوات في استعادة الحقيقة المنسية. -أحمد السماري في أدب الكاتبة النيجيرية شيماماندا نغوزي أديشي، تتخذ العلاقة بين “المؤرخ” و”الروائي” طابعًا جدليًا عميقًا، يتجاوز التعريفات التقليدية للماضي والحقيقة، نحو إعادة طرح الأسئلة الكبرى: من يملك الحق في رواية…
بقْطفْك من حضن السما واشْعِلِك فِيّ، خلِّي ظلام الرُّوح ينزع نقابهْ ! ظامي وتايِه وانتي المَاي والضيّ، وجهك جلا العتمة وكفّك سحابهْ !!
كلُّ ما هوَ جميل يجعلُني أرتجف، الجمالُ كالموت لا يمكنُ تجاوزه، فقط في طريق العودة نكتشف أنّ الجمالَ يُعادلُ موتنا.
لماذا بعض القصائد الحديثة نفهمها عند سماعها أكثر من فهمنا لها عند قراءتها، هل غموض المعنى سبب في ذلك؛ أم أن اللغة التواصلية في إلقاء الشاعر أفيد في توضيح وتقديم المعنى بصورة أصدق؟!
في اللغة المكتوبة واللغة المحكيّة، لا أقدر على توثيق المحكيّة إلا الشعر، فهو الشكل الأبرز في حفظ تراثنا اللغوي وتعدده.
قيل ويُقال (الصورة أبلغ من الكلام)، وأقول إن في الشعر سحرٌ يُقرأ فيُرى، ولأنه شعر مكتوب فإن رؤيته ومشهديته تراتبية، تقرأه فتراه، وتتأمله ثم تردّده، ثم له ميزة تفتقدها الصورة، فخلوده أبقى وأعصى على النسيان من صورة أثرها في العين والقلب للحظات.
كل إنسان يزاوره الحنين إلى الماضي بصفة مستمرة، إلا الشاعر يعيش ماضيه في حاضره، وينظر إلى مستقبله من نافذته العتيقة، إنه معجون من كل شيء، ويرنو إلى كل شيء.
توريقة الأسبوع : هل تسكننا الأماكن أم نسكنها aletihad.ae/news/%D8%AB%D9…
أطربُ للشعر، وأتذوقه غير أني لا أنظمه ولا أحفظه، إلا بيتين بديعين للشاعر الأندلسي الحاجب المصحفي أبو الحسن جعفر بن عثمان حفظتهما من المرحلة الثانوية في كتاب البلاغة وهي: كلمتني فقلت درّ سقيط فتأملت عقدها هل تناثر فازدها ها تبسّم فأرتني عقد درّ من التبسّم آخر
إذا أردت أن تعيش اقرأ رواية جيدة، أما إذا أردت أن تحيا فاقرأ لشاعرٍ عذب.