محمّد حسين يحيى

مجدك قائم، عزّك دائم، سيفٌ صارم نصر الله... #إنا_على_العهد

يا أبا الزهراء خُذنا...نحن قاسَينا سنينًا

أن كان الشيعة منتظمين في أكثر من جماعة وأكثر من مكان ولم يكونوا خارج اللعبة كما يروَّج.

التفصيل هو للعبرة بأن بعض الأخطاء والتصرفات الهوجاء لا تُمحى)، المهم، يتناسى الفريق المروّج لهذه السردية عمدًا دور الشّيعة في الحركات "الوطنية" سواء اللبنانية والفلسطينية وحضورهم فيها وتضحياتهم من أجلها، كان ذلك قبل انطلاق حركة السيّد موسى الصدر التي نظّمت إطارًا أشمل للشيعة بعد

تسخيف كلام توم باراك حول الزهور والحزب في السبعينات دون تبيان حقيقته هو تهريجٌ محضّ، لقد خان التعبير باراك، فهو يريد أن يقول بأن "الشيعة" في لبنان استقبلوا اسرائيل بالزهور، وهي رواية قديمة متجددة لتصرفٍ طائش قام به بعض المضللين والمكلومين من تصرفات منظمة التحرير آنذاك (وهذا

تشييع شهيدنا المجاهد في المقاومة الإسلامية محمد فادي شعيتو "منتظر"، والذي ارتقى البارحة بالعدوان الاسرائيلي، اليوم الساعة 5 عصرًا في بلدة الطيري. واجب على كل مستطيع أن يشارك في تشييعات شهداء هذه الأيام شهداء الوفاء بالعهد، فهذا شكلٌ من أشكال إعلان البيعة لخيار المقاومة الإسلامية

وحدها بندقية المقاومة الإسلامية هي الرد، وقوافل الشهداء تصنع النصر...هنيئًا يا شهيد

الشهيد إبن الشهيد، يلتحق بأبيه وعمّه في ذكرى شهادة مولانا زين العابدين، يفي بالعهد لنصر الله بأن لا نلقاه إلّا مخضّبين بالدماء على خطى مقاومةٍ إسلامية، على يد أعداء الله ورسوله وأهل بيته هنيئًا الوصال يا شهيد محمد، والوعد أن نكمل خطى حفظ حزب الفلاح في الأرض حتى نلقى حزب الشهداء

هام جدا || للبشر اللي خارج غزة: انتوا مفكرين إحنا بغزة بنهوّل موضوع المجاعة أو مكبرين الأمر كسبا للتعاطف؟؟؟ هنا في #غزة موت بجد من الجوع أغلب الناس صارلها أيام ما أكلت شي وعايشة على "مي وملح" إحنا ما بنمزح يا بشر الموضوع جد، لو لسا مش مصدقين!!!! كل يوم اتصالات من الأصدقاء…

الشهيد محمد فادي شعيتو الذي ارتقى الى جنان الخلد اثر استهداف صهيوني غادر قبل قليل له في بلدة الطيري، جنوب لبنان. الشهيد محمد والده شهيد، هو الشهيد الكبير الحاج فادي امين شعيتو، عمّه الشهيد الكبير عبدالله امين شعيتو، إبن عمه الشهيد البطل علي عبدالله شعيتو.. ونعم الالتحاق بالاحباب

محمد فادي شعيتو ابن الشهيد الذي ارتقى في معركة اولي البأس المجاهد فادي أمين شعيتو، التحق بأبيه شهيدًا سعيدًا قبل قليل جراء عدوان اسرائيلي استهدف مركبته في بلدة الطيري، جنوب لبنان استمرارًا للحرب الاسرائيلية على قرانا وإخواننا وأهلنا بطائرات اليهود وأمرٍ امريكي وتآمرٍ داخليّ.

طيب هاي المبعوث تبع الإله تبعكم أميركا اجا قال فش شي اسمو ضمانات انو اسرائيل ما تعتدي وتكمل بالحرب وانو ما فيهن يجبروا اسرائيل على شي وهيي حرة تعمل اللي بدها اياه حتى لو لبنان نفّذ كل شي. فيكن تسكروا المجرور تبع حصرية السلاح عشان فهمنا انكم عملاء بس مش حلوة تبينوا هبل بنفس الوقت؟

طلع البكاء بحضن الاميركي ما بيرققلو قلبو، برأي يبلشوا الدولة بمرحلة العتاب "وقلبك قاسي"

اللي ما عم بفكر بالأسرى كل يوم عنده مشكلة بتديّنه، اللي ما عتلان هم الأسرى يراجع دينه

هيئة البث الإسرائيلية تكشف: - أسرى من حماس تم اعتقالهم من غزة وحزب الله تم اعتقالهم من لبنان محتجزون في "خزنة من الإسمنت" تحت الأرض، وفي ظروف تكاد تنعدم فيها ظروف الحياة. - يقبع الأسرى في الزنازين 24 ساعة في اليوم، باستثناء ساعة واحدة يسمح لهم خلالها بالخروج إلى "ساحة"، وهي عبارة…

نحن قومٌ لا نترك أسرانا في السجون، وصيّة السيد الشهيد ومهمّة السائرين على نهجه...سلامٌ على صبركم يا إخواننا، ولعنة الله على المجرمين

أسماء شهداء المقاومة الإسلامية الذين ارتقوا في هذا الاسبوع ووفوا بالعهد لنصر الله: -الشهيد أحمد صالح -الشهيد جعفر حجازي -الشهيد علي عطوي -الشهيد محمد الهادي -الشهيد حسن صبرا -الشهيد ماجد الحاج حسين -الشهيد دريد العطار -الشهيد رياض أحمد -الشهيد حسين كنعان -الشهيد محمد الخطيب

كلام جرحى إحدى أبشع مجازر اليهود (الذين حاربناهم ل50 عاما ولو تفرّجنا عليهم كانوا سيسحقونا) في هذا العصر، هو كلام الشهيد القائد السيد حسن نصر الله، هو كلام الشهيد القائد الحاج عبد القادر، هو كلام الشهيد القائد السيد هاشم صفي الدين، هو كلام من تربّينا على كلامهم ثم خُضّبوا بالدماء

أنا من الذين قدموا عيونهم في أشرف معركة إسنادًا لغزة ودفاعًا عن وطننا وأمتنا وديننا، لا يمثلني كلام الأخت أدناه وأعتبر أن طوفان الأقصى هو طوفان الرحمة.