أدهم شرقاوي
@adhamsharkawi
يا الله : ناصِيَتي بِيَدِكَ ... ماضٍ فيَّ حُكْمُكَ ... عدلٌ فيَّ قضَاؤُكَ ❤ مقولة اليوم مقتبسة
لو كان الولاء للأرض ما ترك النبي مكة ولو كان للقبيلة ما قاتل قريشا ولو كان للعائلة ما تبرّأ من أبي لهب ولكنها العقيدة أغلى من التراب والدم !
ليس شرطاً أن ترى خطوات الفرج يد الله تعمل في الخفاء ! #وبالحق_أنزلناه

منشور الأزهر المحذوف دولة مهزومة إلى حد الهلع من مجرد بيان تم حذفه من صفحة الأزهر الشريف بعد نشره بدقائق
"هاجَر التي كانتْ تسْعَى صُعُوداً ونزُولاً بين الصَّفا والمَروة كان غاية أملِها قِربة ماء فجاءَها نبعُ زمزمَ الذي لم ينضبْ حتى اليوم هكذا فَرَجُ اللهِ حين يأتي" ❤
صدق أو لا تصدق! تل أبيب خرجت رفضاً لتجويع #غزة.. وغابت العواصم العربية والإسلامية! هذا المساء، خرجت تظاهرات في شوارع تل أبيب تنديدًا بالمجاعة في غزة، بينما صمتت معظم العواصم العربية والإسلامية، وغابت عنها حتى همسات الضمير. في مفارقة تُدمي القلب: من سرقوا أرضنا، واستوطنوا…
العالم المتحضّر يحتضر في غزة؛ الغزّيون يكتبون شهادة وفاة لكل ادعاءات الإنسانية التي أصمت آذان العالم. لا أعلم إن كان من المناسب أن أقول: إني أقسم بالله العظيم أني أستحي أن أدعو الله حين يشتد بي الألم، أو أصل إلى طريق مسدود يخص حياتي أو عملي. أستصغر مطالبي، مع أني مؤمن بأن الله…
الله لا يملّ من عودتك، فلا تيأس من تكرار التوبة، فهو الرحيم، وأنت الضعيف، والباب لا يُغلق أبدًا.
مُختصرُ الحياةِ ما قاله جبريلُ عليه السلام للنبيّ محمد ﷺ : "يا محمد : عِشْ ما شئتَ فإنكَ ميّت وأحبِبْ من شئتَ فإنكَ مفارقه واعملْ ما شئتَ فإنكَ مجزيٌّ به"!
أقسمُ لكم أنني بالكاد استطعت الوقوف لأداء صلاة العصر من الدُّوار الناتج من شِدة الجوع.
الأيّام دُوَل، والجزاءُ من جنس العمل، وكما تكنْ للنّاس يَكِن الله لك، احذرْ أن تعثّر سائرًا، أو تكيد ناجحًا، أو تشوّه ناصعًا، أو تفزع آمنًا، أو تظلمَ مستضعفًا لايقدرُ على الاقتصاص منك. فإن الله حَكمٌ عَدل، تكفّل لمن بُغيَ عليه لينصرنه، وعدلُ الله في الظالم مهيبٌ مروّع #اقتباس
وإذا تركتَ أخاكَ تأكله الذئابُ فاعلمْ بأنكَ يا أخاه ستُستَطابُ ويجيءُ دوركَ بعده في لحظةٍ إن لم يجئْكَ الذئبُ تنهشكَ الكلابُ إن تأكلِ النيرانُ غرفةَ منزلٍ فالغرفةُ الأخرى سيدركها الخرابُ
على هذا الكوكب لا بد أن تستخدم كل ذكائك كي " تعيش" .. وتستخدم كل غبائك كي " تتعايش " ..
يا سادة… حين نسقط أرضًا، فإن ما يهوي بنا قبل الجوع… هو "انكسار النفس"! نحن أعزّة القوم، أبناء الوفرة، من يكرم الوفادة، ويمدّ الموائد للضيف مدّا! نحن أصحاب اليد العليا، وأهل مقولة: "يزيد ولا يخِس"! نحن من فاضت أطباقهم بما لذّ وطاب، وازدحمت أرففهم بالرفاه، وتخمت ثلاجاتهم…
قرأتُ مرةً عن العجلة في الصلاة: "ما الحاجة التي ستفوتك وأنت أمام قاضي الحاجات؟"
﴿ فَلاَ تَحْسَبَنَّ اللَّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ ﴾