يحيى اللزامي
@yahya200947
ما المنتظر من هذا العالم الذي يتعامى عن رؤية الجحيم المفتوح على غزة، لتحويلها قاعًا صفصفًا، ليتاح للسيد ترامب بناء “الريفيرا” التي بشّر بها على جماجم الفلسطينيين، باعتبارها إحدى تجليات “صفقة القرن”؟ بيد أنه لم يقف عند هذا الحد، فشرع يتبنى سرديتها، بعدما بات مسلوب الإرادة، متبلد…
سَتُبدي لَكَ الأَيّامُ ما كُنتَ جاهِلاً وَيَأتيكَ بِالأَخبارِ مَن لَم تُزَوِّدِ طرفة بن العبد
تحية تقدير وإجلال لإدارة المركز رئيسا ونائبا وأعضاء ومدرسين وموجهين ومشرفين وإداريين وعاملين وطلاب لحرصهم على استمرار المسيرة وتقدمها النوعي ، لقد رأينا ثمرة الغرس متجليا في جودة المخرجات " فسرَّنا ما رأيناه وأحياناً " ،وتحية مقرونة بالشكر المستحق لمنصة قريات مباشرة التي تقدم…
#قريات_مباشر | من الحفل الختامي لمركز الشيخ عبدالله اللزامي - رحمه الله- لصيف ١٤٤٧هجري ، رعى الحفل فضيلة الشيخ الدكتور أحمد بن سليمان بن محمد البوصافي
وَمَن يَبتَدِع ما لَيسَ مِن سوسِ نَفسِهِ يَدَعهُ وَيغلِبهُ عَلى النَفسِ خيمَها كثير عزة
صدقت أستاذنا وما تعبيرك إلا ركوب على صهوة إغرائه، وتفاعل مع وقع غوايته، لك التقدير.
أستاذي ومعلمي القدير أ. يحيى اللزامي في قراءته وإشارته اللافتة التي اعتز بها محبتي
قصيدة كتبت بدم الوجع ،ففاض الحزن متجليا في مفردات منها ، موت ، تأبين ، كمد ، .. ليصل إلى ذروته في تساؤل العارف : من يسعد الناس عند الحزن أفتوني ؟! .
صدقت القول سيدي ، لقد ذهب الناس وبقي النسناس . شكرا لقلمك المجاهد
أمسى الحديث عن أهوال الحرب التي تشنها الصهيونية، بكل أطيافها وأذرعها، على غزة، بمختلف وسائل القهر من حصار وتجويع وقتل وتدمير، يعرفه القاصي والداني، فغدت مشاهد القتلى، وهم يُستدرجون إلى فخاخ طرود الموت، أمرًا مألوفًا، لا يستفز سوى قلة من شرفاء العالم وأحراره، بعيدًا عن بلدانهم…
صدقت فيما قلته عن الأديب يحي اللزامي فهو صديق للجميع رغم المسافات وقلة اللقاءات وشخصياً أتطلع للقائه لأنهل من أدبه وثقافته وعلمه فهو سليل العلماء ربنا يحفظه
خبر يثلج الصدر، ويغرس باسق الأمل ، فلقاء أستاذ حفر تأريخا من الإبداع والتجديد في حقل الفن التشكيلي فاستحق الريادة ، هذه من البشارات التي ما برحت أترقبها ، مستحضرا قول ابن برد: لقد سمعنا بأوصاف لكم كمُلت فسرَّنا ما سمعناه وأحيانا مِن قبل رؤيتكم نِلنا محبتكم…
الصديق رغم المسافات وانت من قامات الادب في سلطنة عُمان لنظرتي البهيدة فيما تطرح لنتعلم منك بمشيئة الله سنلتقي في معرض لي السلطنة عمان مصافحة مني حكومة وشعب
ارتبط الإنسان بالمكان منذ القدم فغدت العلاقة عضوية متداخلة ، يصعب الفصل بينهما ، فحب المكان الأول فطري لا يمكن انتزاعه ، والمتتبع للشعر العربي يستشعر ذلك الحنين الجارف إلى أمكنة المرور ،الإقامة ، فالعربي عندما يقف مخاطبا الأطلال إنما يسكب روحه وهو يلقي النظرة العجلى على أرضه…
توريقة الأسبوع : هل تسكننا الأماكن أم نسكنها aletihad.ae/news/%D8%AB%D9…
وَذي خَطَلٍ في القَولِ يَحسِبُ أَنَّهُ مُصيبٌ فَما يُلمِم بِهِ فَهوَ قائِلُه زهير بن أبي سلمى
" إِنَّمَا النَّاسُ كَالإِبِلِ المِائَةِ، لاَ تَكَادُ تَجِدُ فِيهَا رَاحِلَةً ) .
وَاللَّبِيبُ اللَّبِيبُ مَنْ لَيْسَ يَغْتَرُّ بِكَونٍ مَصِيرُهُ لِلْفَسَادِ المعري
أَلا قاتَلَ اللَهُ الطُلولَ البَوالِيا وَقاتَلَ ذِكراكَ السِنينَ الخَوالِيا عنترة