Don't come close

أما أنا فكنتُ فُرصتك الأعظم في حياتك وما يأتي بعدي ما هو إلا ثقب تُطفئ به نيران فراغُك

تود لو كان شيئاً تمزقهَ أو كوباً تكسرهَ أو جداراً تهدمهَ لكنهَ شعورك ..

"لم أنتظر منك أي شيء، لم أطلب عطفًا ولا بكاءً ولا عِراكًا ولا حتى أن تقاتل الدنيا معي، كنت أحتاج أن أشعر بقلبك معي، لا أكثر."

الإنسان يرث الكرامة بالفطرة ، أما الإهانة يصنعها بنفسه

هذا مجدك الأول والأخير أن أحبتك امرأةٌ مثلي

كنت أقول - لأجل عين تكرم مدينة - والآن ؟ لا العين تنظر إليك ولا المدينة مُرحبه بك - وداعًا -

الرغبة بالمشي طويلاً و وحيدًا دون وجهة محددة

احيانًا تفكر في أعجوبة إنه ولا مره أحد فسرك صح، أو بإنصاف أو حتى بمنطقيه. وكأنك طوال سنواتك هذي ما أثمرت معرفتك بأحد وعرفك بشكل حقيقي

مؤسف أن يكون الإنسان نبيل ومشاعره عظيمة ومع ذلك لا ينجو بكل هذا

رجائي الوحيد هو أن أتعافى من كل هذه الأيام، ومن كل شيء عشته ولم أستحقه، أن أصبح بخير من كُل ماجعلني عاجز عن الشعور بالطمأنينة

نظرتي الأولى في الأشخاص لا تخيب .. قراراتي القاسية دائمًا صائبة، وحدسي مهما ظننت أنه خاطىء يفاجئني دائمًا بحدوثه

رخيص من يعطي شعوره لشخصين.

نفسي عيّافه إنتبه تستكثر نفسَك علي

وحشتني عينيك

أشعر أحيانًا بضرورة المُغادرة من كل شيء

"أستحق أن لا أُترك في نهاية الطريق، أن لا أعيش على الانتظارات، أن لا تسرق عمري الخيبات، أستحق أن يحبني أحدهم كما لو كنت قلبه و أكثر، أن لا أُهان ولا أُجرح أبدًا"

إنها معاناة أن لا تلمس شيئاً تحبه

لقد أستغرق الأمر مني عامين كيَّ أعطيهُ قلبي، وفي ليلةٍ واحدة ألقى به. —دانيكا دارك

إنك ندبة في صدري، تجعلني في كل مرة أوشك أن اطمئن لأحدهم أتذكرك ويأكلني الفزع