هيفا ء

والتلفاز مغلق، يظهر برنامجي المفضل، انعكاسك على الشاشة.

اللغة لم تنصف مسمى من كان قريبًا ثم غاب. فالغريبُ هو من لم نعرفه قط، أما من سكننا ثم ارتحل، كان أولى أن يُسمّى: مغترب

الفراشة التي قتلتها خطأً، ماتت بسرعة، شريط حياتها شاهدته أنا.

ثم قالت له: أتعي فداحة ما فعلت؟ عندما أخذت من رأسي فكرة إنهاء حياتي، و وضعت مكانها رغبةً في العيش إلى الأبد

أحيانًا، يبدو لي أن الحياة الحقيقية هي فقط ما عشناه في طفولتنا، وكل ما تبقى من العمر ليس إلا سدادًا لثمنها

الشهرة أصبحت مستهلكة، الآن جرب أن تعيش دون أن يعرفك أحد!

القراءة أشبه بخلع حذاء ضيق، الكتابة أشبه بإرتداءه من جديد.

كان الوقت معك قصيرًا.. ضيقًا كعبور "ساعةٍ رملية" في المرة القادمة، سآتي حاملًا الصحراء.

البُن بذرة ليل، غُرِست للصباح

تموت الشجرة دون أوراقها، الفراغ كان حملًا أثقل

لم أجد ما أصف به هذه التحفة، أصبح من مفضلاتي فور مشاهدته

أين يذهب الفراغ الذي نُخرجه من الأشياء عندما نملؤها؟

إحدى أكثر القصص انتشارًا، أضفتها إلى المجموعة القصصية حتى أحدّ من يُتمها 🤍

الرياح التي مرت من بين جدائلها، خرجت معطرة.

قبل أن أتشارك معك الهواء في غرفةٍ واحدة، لم تبدو لي عملية التنفس العادية، بهذه الإثارة

لا اعتقد ان فقد عظيم وحيدا سيدفع لاكتشاف طريقة تعبير بهذه العظمة ولا فرح عظيم لوحده سيستطيع لذلك منذ سنوات طويله وانا مؤمن ان اول غناء نتج عن امّ عاشقه فقدت زوجها في لحظة كانت تحاول ان ترسل طفلها الوحيد للنوم! وكان شيء ما اشبه بحسّ ابو نوره هنا

ابتكر الإنسان الرقص حتى يتخبط دون أن يشفق عليه أحد. @towrite_1 من أجمل ما قرأت.!

أول من فكر في صنع "النافذة" كان لصًا.