/
@llofdr
﴿ فَاستَقِم كَما أُمِرتَ ﴾
من حُسن الأدب مع الله ألّا تنصرف بعد الصلاة وكأنك كنت مقيداً، اجلس فقُل الأذكار سَمّى بعض العلماء هذا الجلوس الذي بعد الصلاة بالجلوس الثمين .. لماذا؟ لأن الله يغفر فيه الذنوب، فإن الملائكة تُصلّي على أحدكم مادام في مُصَلّاه، تقول اللهم اغفر له، اللهم ارحمه
إذا وجدت نفسك في الخلوة منشغلاً بطاعة الله، فاحمد الله كثيرًا، فقد رزقك عافيةً حُرم منها أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها. فافرَح بخلواتك الصالحة، فإنها علامة صدقٍ وإيمان، ودليل براءةٍ من النفاق
لو ذاق النائمون عن صلاة الفجر لذة السُجود فجراً لأدركوا أنَّ لذة النوم ما هي إلا عُقوبة لهم ﴿أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا﴾ صلاة الفجر، اذكار الصباح، وقراءة القران خير بدايه ليومك ❤️
﴿هٰذا خَلقُ اللَّهِ فَأروني ماذا خَلَقَ الَّذينَ مِن دونِهِ بَلِ الظّالِمونَ في ضَلالٍ مُبينٍ﴾ سبحان من أودع في خلقه آيات، وفي تفاصيل الطبيعة علوم، وفي أبسط مخلوقاته إلهام.
«قال أبو موسى رضي الله عنه : كان لنا أمانان، ذهب أحدهما وهو كون الرسول فينا، وبقي الاستغفار معنا، فإذا ذهب هلكنا» أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه
« يجب على الإنسان اللجوء إلى الله عز وجل؛ لأنه هو الذي بيده ملكوت السموات والأرض، فلا تعتمد على ما في قلبك من رسوخ الإيمان مثلًا وتعتقد أنه لن يتسلط عليك الشيطان، ولن يتسرب إليك هوى النفس الأمارة بالسوء، بل كن دائمًا لاجئًا إلى الله تعالى سائلًا الثبات » - ابن عثيمين
لو ذاق النائمون عن صلاة الفجر لذة السُجود فجراً لأدركوا أنَّ لذة النوم ما هي إلا عُقوبة لهم ﴿أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا﴾ صلاة الفجر، اذكار الصباح، وقراءة القران خير بدايه ليومك ❤️
اللّهمَّ لكَ الحمدُ حتى ترضى، ولكَ الحمدُ إذا رَضِيت، ولكَ الحمدُ بعدَ الرضا ولكَ الحمدُ دائمًا وأبدًا
ربّ اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات
قال رسول الله ﷺ «من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين»



من ثمرات قراءه الورد اليومي من القران الكريم ؛ تحصيل الحسنات، ونيل الأجر العظيم، وفي ذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم: «من قرأ حرفًا من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول (الم) حرف، ولكن ألف حرف، ولام حرف، وميم حرف»
يسن قراءة في فجر يوم الجمعه سوره السجده في الركعه الاولى وسوره الانسان في الركعه الثانية .

قال ابن تيمية: (والزهد المشروع هو ترك ما لا ينفع في الدار الآخرة وأما كل ما يستعين به العبد على طاعة الله فليس تركه من الزهد المشروع بل ترك الفضول التي تشغل عن طاعة الله ورسوله هو المشروع). فالمؤمن الزاهد لا تشغله دنياه عن آخرته بل يجعلها مطية لآخرته ولا يفرط بآخرته لأجل دنياه.
