هنا كوثر.
@kawthar2090
كاتبة إبداعية | معلقة صوتية | محبة للطبيعة | أقرأ وأفكر | أركض للفرص، وأبحث عن معنى
يقول خالي في زهو : كيف هي قراءاتك ؟ وهو بذلك يسأل عن سلامة بدني وسلامة عقلي، وعي ،عواطفي ، وقلبي أحب سؤاله ويعني لي الكثير !
مما يدُلّ على تجذُّر الكرم في شخصيّة الإنسان الكريم؛ هو استشعاره للسعادة في السعي لقضاء حاجة مُحتاج، وتذوُّقه اللذّة في كفاية شخصٍ ما أهَمّه، وكم صدَق الشاعِر في وصفه لطبيعة تكوين النفس الكريمة: "تراهُ إذا ما جئتهُ مُتهَلِّلاً كأنّك تُعطِيه الذي أنت سائِلُه"
ثلاثه يبهرون العالم: - شي إن ( في التنوع) - شات جي بي تي ( في سرعة) - إسرا/ئيل (في الدمار)
عن الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام: زُهدُكَ في راغِبٍ فيكَ نُقصانُ حَظٍّ، ورَغبَتُكَ في زاهِدٍ فيكَ ذُلُّ نَفْسٍ. - ميزان الحكمة
الثورة الصناعية دفعتنا للخمول الجسدي، وبالتالي عززت الحاجة لنشاط بدني مُفتعل كما في الأندية الرياضية 🏋🏻♀️ الثورة الرقمية دفعتنا للتباعد الاجتماعي، وبالتالي عززت الحاجة للمساحات المُصطنعة كالكافيهات والمطاعم ☕️ الثورة المعرفية في الذكاء الاصطناعي ستدفعنا للتبلّد الذهني وبالتالي…
أُريدُ أن اقتطع وقتاً للصراحة، أُفرغ فيهِ؛ ما في جُعبتي عن كُل ما قررت، وما ألزمتُ بهِ نفسي، بعضاً من الأمنيات الجريئة، شيئاً من الحكايات الحزينة، كلاماً غير منطقي!، اقتباساً صاخباً في نفسي، أُريدُ أن أنساب، وانهمر شلالاً من الكلمات الشجاعة!
بِيَ أرَقٌ، كأنَّ نَصًّا ما في داخلي كتبتُهُ.. أحببتُهُ.. واحترقَ!
استمتعت في الفترة السابقة بقراءة كتاب هايمين سونيم الرائع بعنوان" "الأشياء التي يمكنك رؤيتها فقط عندما تبطئ رتم حياتك" تحت هذه التغريدة سوف أذكر أهم الأشياء التي تعلمتها من قراءة هذا الكتاب الماتع 📚📖
كان وداعًا يتكرر عبر الزمن. يذكره الكبار والصغار كان وداعًا قاسيًا، له ولنا مفترق الطرُق بين الجنة والنار.
الإنسان يبدأ يسترجع طاقته الحقيقية لما يوقف يتدخل في شؤون الآخرين، أو محاولات إنقاذهم، أو لعب دور الفاهم الوحيد والناصح الأبدي.. كل هذه الأدوار مهما كانت نابعة من نية طيبة تستهلك طاقتنا على الفاضي وتغذي وهم المسؤولية الزايدة!