طارق الجارد
@TariqAljared
يختلس الوقت لكتابة قصة. صدرت لي مجموعتان قصصية: "الهندي الأحمر الأخير: ماتاواشيش وقصص مهاجرة" و "حكاية رجل على هيئة ساعة". مدونتي: "الكتابة من حجرة ساعة رملية"
مجموعتي القصصية الجديدة.
صدر حديثاً عن دار كلمات رواية: الهندي الأحمر الأخير ماتاواشيش وقصص مهاجرة لـ: طارق الجارد ماتاواشيش إنه ليس الهندي الأحمر الأخير لكن كان عليه أن يمارس كل الأدوار التي تليق به كالهندي الأحمر ما قبل الأخير الذي يوشك على الانقراض ولا ينقرض
هل يمكن وصف تصاوير أدبية بأنها"طازجة"؟لا أستطيع التفكير بكلمةأخرى لوصف سرد @TariqAljared في"الهندي الأحمر الأخير"فهي خلاقة لدرجة أنها تستوقفك،وكما في تغريداته يناور الجارد اللغة في قصصه و ينتصر.يقنع القاريء بأنه يطل على القصة من السقف ليكتشف في النهاية أنه ينظر لها من نافذة القبو
"كيف تبني الحياة قصة من غير الواردات؟" أو "القصة غير المحتملة لكتاب ماركيز" تدوينة. tariqaljared.wordpress.com/2025/07/05/%d9…
بدلا من وضع اختبار تمييز الدرّاجة في مجموعة من الصور، ينبغي لمبرمجي المواقع طرح أسئلة أخلاقية للتفريق بين الإنسان والروبوت: - هل ينبغي أن يموت طفل جوعا في زمن الوفرة؟ - هل يجوز قطع الكهرباء عن مشفى؟ - هل تمنع الناس من الصيد وهم يرون البحر من شراع خيامهم؟ والساقط بالامتحان إنسان!
لا تمدّوا اللقمة متأخرة للجائع، مثل شهادة تبرئة تأتي لمحكوم بالإعدام بعد انشداد المشنقة.
ولأن الموت مختبئ خلف الزاوية في الناصية الأخرى، لا بد للواحد أن يحدث نفسه بالموت. أن يحدث الرجل نفسه بالموت أهم من أن يحدثها بالحياة. الحياة معطى ثابت يعيشه "دوما". يراه ويحسه ويحدسه طيلة الوقت. ليس بحاجة للتذكر. أما ذاك المختبئ، البعيد عن الجوارح، المترصد لها، هو الجدير بالذكرى.
فعالية المشروع الإحلالي الاستيطاني لفلسطين ليس سببها كفاءة القائمين به، أو عجز المناهضين له. فعاليته تستند على خبرة ٥٠٠ سنة من التجارب الإحلالية الاستيطانية في أراض معزولة. خبرات تراكمت من التجريب والخطأ في أراض مثل أمريكا، كندا، أمريكا اللاتينية وأستراليا. ويعاد تدويرها بفلسطين!
أنشد الإمام الشافعي، المولود بغزة، واحدا من أروع أبيات الأمل عندما تنزع النفس للقنوط: ضاقت فلما استحكمت حلقاتها ... فُرجت وكنت أظنها لا تفرج

“أشياء لن يعلمك إياها أحد" كتبت هذا النص في ٢٠١٦م، لما أوشكت غربتي أن تنتهي، واقتربت من العودة. يتحسر المرء على الكثير، لكن لا حسرة تضاهي الخوض بأشياء كان ممكنا أن يعلمك إياها أحد. مضى على النص وقت طويل، و تبدو أوراق الملاحظات المعلقة على باب الثلاجة، كمهام معلقة، تزيد ولا تنقص!
مجموعة جديدة، لعوالم مختلفة! تطلق #هيئة_الأدب_والنشر_والترجمة ضمن مبادرة #قصص_من_السعودية مجموعة جديدة لعشرين قاصاً وقاصة سعوديّة تشكّلت حكاياتهم من أرضنا.
يعجبني مشروع الترجمة عند د.سعد البازعي. يعجبني في امتداده، مواظبته، وانتخاباته التي تثب -بخفة- بين الأعمال الأدبية والفكرية. سعدت باقتناء نسخة موقعة من عمله الجديد. ترجم البازعي قصة "كتاب الرمل" لبورخيس مطلع الثمانينيات، ورغم نظرته لذاك -حسب حديثي المقتضب معه- عملا لطالب، إلا…
إني لأستحي أن آكل وأنا أتابع الأخبار. فأغلق التلفاز حرجا حتى أنهي لقمتي. وأحيانا -مثل موجوع عاجز- يدور ببالي أن أغرف صحنا وأمده عبر الشاشة البلازمية، علّ أحدا يتناوله من تلك النافذة.
Homo homini lupus "ما الإنسان إلا ذئب على أخيه الإنسان" مثل لاتيني إن دوران الأيام على التماسك الهش للمجتمعات، يشي بانضباط أفلاك في مجرة. إلا أن تماسكها أقرب لذرة ثقيلة توشك على انشطار نووي وحشي. عودا على بدء،نرجع لهذا النص الذي يبدو عصريا أكثر مما يطاق: tariqaljared.wordpress.com/2020/02/22/%d9…
أرى في أعينكم سؤالا: لم ندرس شعر القرن التاسع عشر لأجل دراسة الطب والهندسة؟ لا نتدارس الشعر لأنه لطيف. نتدارس الشعر لأننا بشر، مادتنا المشاعر. لا تفهموني غلط! الطب والهندسة مهن نبيلة، ضرورية لاستدامة الحياة. لكن لم نستديم الحياة؟ كي نحس، نتذوق الحب والجمال!youtu.be/-7OE6bDfM2M