Samar D Jarrah
@SamarDJarrah
Radio host and Author
هذا أبي. لا ادري كم عمره هنا. هناك مسألة حسابية حلها مسجلة بأسمه.نجا من مذبحة مسجد دهمش. درس فرعين من الهندسة بأمريكا. بنا ابراج الكويت. مدد انابيب الغاز لكل البيوت فمات وعمره ٤٧ وكنت انا ١٢ سنة. تركنا بلا جنسية وتولت والدتي الصبية معاناة ان تكون فلسطينية باربعة اطفال بلا وطن.
انسحاب فريق المفاوضات الامريكي. الكيان وأمريكا سيبحثان عن وسائل اخرى لتحرير الرهائن. تراجع الأمل بوقف اطلاق النار وإنهاء حرب الإبادة. الكرة في ملعب الشعوب الآن.
مين صحاهم من النوم؟ بيان مشترك حول غزة من وكالة فرانس برس ووكالة أسوشيتد برس وبي بي سي نيوز ورويترز. عن عدم رضاهم عن سياسة تجويع الذين يعملون مع هذه الوكالات وعائلاتهم.
A joint statement on Gaza from AFP, AP, BBC News and Reuters
Israel repeatedly said it wants "total victory." It should be abundantly clear by now that means ethnically cleansing Gaza, which Trump proposed. They're saying it themselves. We enabled this. The ramifications of US support for these atrocities will be felt for generations.
We have decided to bring our team home from Doha for consultations after the latest response from Hamas, which clearly shows a lack of desire to reach a ceasefire in Gaza. While the mediators have made a great effort, Hamas does not appear to be coordinated or acting in good…
خبير "مجاعة" امريكي يقول ان توفير الطعام في #غزة لن يوقف المجاعة 👇🏼 يحتاجون -علاجات سوء التغذية -الرعاية الصحية (يمكن للمرض أن يقتل الأشخاص الذين يعانون من سوء التغذية قبل المجاعة) -مياه نظيفة (للاستهلاك وإعداد الطعام) -الصرف الصحي (لمنع انتشار المرض)
When I led these operations for the US govt, they would cover: - Food aid (obviously) - Malnutrition treatment - Health care (disease can kill malnourished people before starvation does) - Clean water (for consumption & food prep) - Sanitation (to prevent spreading disease)
تحقيق مهم عن دور شركة ديل التي تتباهى بكونها "الشركة الأكثر أخلاقية في العالم"، في حرب الإبادة على #غزة توفر الشركة التكنولوجيا التي تعمل على تشغيل المراقبة العنصرية الإسرائيلية وقوائم القتل التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي.
Dell, which boasts of being the “most ethical company in the world,” supplies the technology that powers Israel’s racialized surveillance and AI-generated kill lists. trib.al/UemTifw
على فكرة، نيويورك يوم الاربعاء. الشعوب الحية هي الامل الوحيد.
هذا هو النائب في الكونجرس الامريكي الذي غرد عن ضرورة الاستمرار في تجويع #غزة
تتحدث عن منع سفينة اسرائيلية الرسو في اليونان واحداث اخري تحدث للإسرائيلين عند السفر. تدرون ما هي المشكلة هنا؟ تعجبهم ان هذا يحدث لهم. تعودوا على خنوع الحكومات ونسوا ان الشعوب حية تنبض.
"كل يوم في غزة والضفة الغربية يجلب لنا أهوال جديدة من الأطفال الجائعين، والمدنيين الذين يقتلهم القناصة أثناء بحثهم عن الطعام، وعائلات بأكملها تم القضاء عليها من قبل جيش الدفاع الإسرائيلي." نائب في الكونجرس الامريكي.
The Guardian view on starvation in Gaza: it will take more than words to halt Israel’s genocide | Editorial | The Guardian ما يحدث في غزة هو حرب ابادة. صحف العالم بدأت تتنصل من مشاركتها في حرب الابادة عبر الصمت. theguardian.com/commentisfree/…
النائب في الكونجرس راندي فاين اكثر من صهيوني. "أطلقوا سراح الرهائن. حتى ذلك الحين، استمروا في التجويع." قال هذا بسبب انتشار صور المجاعة في غزة في كل وسائل الاعلام الامريكية. تعليقه اصاب الملايين بالغثيان بحيث اكبر منظمة يهودية امريكية علقت على تغريدته ان التجويع سياسة خاطئة.
Release the hostages. Until then, starve away. (This is all a lie anyway. It amazes me that the media continues to regurgitate Muslim terror propaganda.)
هذه مُدرسة نادي مدرسي اسرائيلي كانت مع ٥٠ ولد وبنت على متن طائرة في اسبانيا. كانوا يُغنون اغاني يُقال انها عنصرية. واضح يا جماعة ان العالم بات لا يُطيقهم وكشفهم.
اسرائيلي اتى لامريكا ليحضر مباريات كرة القدم ولكنه رتب للالتقاء بفتاة قاصر لمعاشرتها. كشفوه 👇🏼 مجتمع مريض من كل الجهات
عالم وكاتب بريطاني أمريكي لديه اكثر من ٢ مليون متابع ينشر هذه الصورة. يقول ان العديد من الامريكين يسالون كيف سمحوا لهذا ان يحدث؟
Jessica: Do think one day people will look back and ask how America could let this this happen? Me: A lot of people are already asking that today.
اما جهل ممزوج بالغرور. ادعى السفير الامريكي لدى تركيا توم باراك أن حزب الله كان "يرمي الزهور على الإسرائيليين" في السبعينيات. ذكره المذيع بأن حزب الله لم يكن موجودا حتى عام 1982. أجاب باراك: "كنت أصغر من أن تتذكر. أتذكر ذلك."