Remmi kl
@Remmikll
انسان طبيعي في مجتمع غير طبيعي
معظم حياتي منعزل غير اجتماعي احب الوحدة واستمتع بها لا احب الجدال مع أحد وأرى محاولة الاقناع نوع من العنف الفكري وأجد السوشل ميديا نافذة جميلة لرمي افكاري في حسابي الشخصي والاستمتاع بآراء الناس من المؤيد للساخر وصولا للشاتم والقاذف دون ان الاختلاط بأحد ..
مليار ونصف سني منبطحين ومذلولين ل 7 مليون اسرائيلي فقط .. لذلك اهل السنة والجماعة ترمي غضبها من اسرائيل على الاقليات الضعيفة وتحرض عليها لانهم عاجزون عن الوقوف في وجه الاسرائيلي الذي يقتلهم ويحتل اراضيهم
كانو يقولون ان بشار الاسد يقمع حرية الرأي السياسية ويعتقل المعارضين لهذا ثاروا عليه لينالوا حريتهم في التعبير عن الراي السياسي، حاليا السلطة لا تقمع حرية الراي السياسية فقط بل والحرية الاجتماعية والفكرية ويفرضون هويتهم الثقافية الدينية بالقوة ولا يعتقلون المعارضين بل يقتلوهم فورا
ديكتاتورية بشار الاسد كانت ديكتاتورية مشروعة .. فلو انكم ربيتم ابناءكم على احترام جميع فئات المجتمع وعدم التعرض لهم مهما كانوا مختلفين عنهم وعدم التدخل بشؤونهم .. عندها لم يكن بشار الاسد ليضطر ان يدعس على رؤوسهم ويجبرهم على التعايش مع جميع الفئات المجتمع بالقوة .. انظروا حال…
لا تعتبر نفسك قاريء ومثقف مهما كانت كمية الكتب التي قرأتها طالما انك لا تقرأ الا الكتب التي تدعم معتقداتك وافكارك وبيئتك .. القارىء والمثقف الحقيقي هو الذي يقرأ الكتب المخالفة لافكاره ومعتقداته وبيئته لانها ستستفز عقله للتفكير وتُحدث طفرة بعقله
من الخطر اطلاق الرجل الذي يطالب بالنقاب والحجاب بالشوارع والاماكن العامة بحجة انهم يثيرون شهوته ويفتنوه .. الافضل ان يتم سجنه في المنزل فهو يشكل خطرا على النساء .. من العار سجن النساء في البيت أو تغطيتهم في الاماكن العامة احتراما لغريزة اشخاص مصابين بالسعار الجنسي
عندما علمت ان الجنة مليئة بهذه الاشكال اصبحت افعل كل مافي وسعي لاذهب الى الجحيم

انصح الاخوة السعوديين الاعزاء بتركيز اهتمامهم على شرب بول البعير بدل التدخل بالشأن السوري .. معظم الحسابات الشتامة القذرة المدافعة عن الجولاني هي حسابات سعودية
يقول مراسل قناة I24News الإسرائيلية : ان 45 ألفاً جندياََ من الجيش الإسرائيلي أصبحوا ضمن الأراضي السورية وباتوا على مقربة 10 كم من العاصمة السورية دمشق .. اين فزعات العشائر ؟ اين فزعة بني أمية ؟ اين فزعة اهل السنة ؟ اين زوج لطيفة ؟ كلهم كالنعام رؤوسهم بالتراب
لمجرد ان تعبر عن حزنك على ضحايا مجازر السلطة السورية من نساء واطفال يتم قتلك بكل سهولة بتهمة انك من فلول النظام .. سوريا اصبحت خطر على الاشخاص الطبيعيين الاسوياء الغير طائفيين
هؤولاء من يتم تسميتهم الجيش السوري .. في كل بلدان العالم مهمة الجيش حماية الشعب من اي عدو خارجي يحاول الاعتداء عليهم الا في سوريا مهمة الجيش قتل واذلال الشعب ونهبه وخطف النساء
قبل سقوط الدولة لمجرد ان تسخر من طائفة ما او تقلل منها او تحرض عليها فإنك تعاقب عليها بسجن يصل لثلاث سنوات اذا لم يسفر التحريض عن اي اذى حسب المادة 307 من قانون العقوبات السوري، بعد سقوط النظام تم الغاء تفعيل هذه المادة من قانون العقوبات السوري، التحريض الطائفي اصبح مسموح قانونيا
في بلاد الاسلام ممنوع عليك استخدام عقلك احتراما لمشاعر الاغلبية المعاتيه الذين لا عقل لهم
يبدو ان الامارات انقلبت على الجولاني بالكامل .. فهناك تحول جذري في الاعلام الاماراتي ضد الجولاني وتغطية مجازر ميليشياته
هكذا هم العىرب على مدى تاريخهم كله وانا اعمم .. معروفين بالنفاق والخيانة والغدر والانبطاح والاجرام والجبن والفجور بالخصومة .. هم حثالة هذا الكوكب ونخبة قذارته
لماذا ؟ لماذا ؟ لماذا ؟ أهي نعمة الاسلام أم نعمة التحرير ؟ أأنتقال ؟ أم انتقام ؟ لماذا يا أبناء وطني ؟ بالله عليكم … ماذنب هؤلاء ؟ ماذنب الشعب المسكين الفقير ؟ ماذنبه إن خلقه الله في بلد أو عائلة أو دين أو طائفة لاتشبهكم … الله الذي خلقكم هو ذاته خلقهم … وليس ابليس…
الفنان المؤثر الذي كوّع بهدف ان يحافظ على شعبيته وامواله .. فليعلم انه خسر الاقلية الشريفة الحرة وكسب الاغلبية الهمجية الطائفية اللاخلاقية .. هنيئا لك بهذا الجمهور
اين انتم ايها النخب الذين صدعتوا رؤوسنا ان بشار ديكتاتوري وقمعي وان الثورة هي ثورة الحرية والديمقراطية وانكم احرار لا يستطيع احد ان يكمم افواهكم ؟؟ لماذا انتم صامتين الآن امام توحش الارهاب وحرب الابادة بحق الاقليات وانفراد الجولاني بكل السلطات عبر الدستور ؟؟
اذا كنت تعيش في الشرق الاوسط وتشعر بالقرف من معظم من حولك فأنت انسان طبيعي
يسرى ابراهيم .. طالبة ثانوي 17 عام خطتها ميليشيات الجولاني في دمشق .. كل ذنبها انها كردية .. لم اسمع عن دين يأمر باغتصاب نساء الطوائف الاخرى بعد خطفهم الا عند اهل السنة والجماعة .. لن يتوقف سبي نساء المكونات السورية طالما هؤولاء الهمج البرابرة في السلطة
