د. محمد المرزوقي
@Marzoqi1
(صحفي) مهتم بدراسات (انقرائية) المحتوى الإعلامي و(تحليله) والبحث في الاتجاهات الحديثة (لسرديات) الإعلام والاتصال كاتب رأي... ويُحكى: أنني شاعرٌ.. (أحياناً)
احدى المهمات الملحّة و الشاقة على النخب الواعية في مجتمعاتنا : التخفف من الذاكرة الثقافية المثقلة بما لم يعد ينفع اهلها بشيء ، ولا يضيف الى الانسانية المعاصرة أي شيء !
شكراً لكم على هذا التكريم المستحق للقامة أستاذنا الكبير الدكتور منصور الحازمي ، الذي تعود معرفتي به ، إبان حضوري ضحوية علامة الجزيرة الشيخ حمد الجاسر رحمه الله ، فقد كان د. منصور من رواد الضحوية ، وبعد وفاة علامة الجزيرة كان الدكتور منصور عضوا في اللجنة التأسيسية لمركز…
بعد قليل عند الواحدة ظهرا نلتقي عبر الأثير صوتا وصورة في ندوة تكريمية "للأستاذ الدكتور منصور الحازمي" 📱رابط البث المباشر عبر منصة زووم: us02web.zoom.us/j/82235450454?… معرف الدخول (عند تعذر الفتح): 82235450454 كلمة المرور: 965037 في حال الرغبة في إصدار شهادة حضور(برسم رمزيّ) نرجو ملء…
مع اني مع أي منشط ثقافي إلا أن بعضها (غير الربحي) مما يصنف في قائمة الثقافة (الرخوة!) إشاعة الثقافة شيء.. والثقافة الشائعة أمر مختلف!
لم يعد " الذكاء الاصطناعي " أداة تقنية فقط ، بل تجاوز هذا المفهوم الضيق ليصبح عنصرا تكامليا ضمن " فريق العمل "، لذا جاءت الآنسة " بيان " لتصبح أول موظفة ذكاء اصطناعي ، تعمل على إنجاز مهام كثيرة منها : تسهيل التواصل الداخلي داخل منظومة العمل وتعمل بشكل احترافي على تحسين تدفق…
سألته عن (تخصصه الدقيق) أجاب: كله عند العرب دقيق! الإجابة لأحد خريجي (مدرسة الحياة!)
هذا ما يظهر من السردية (لعوام) القراء..! بعد أن أصبحت السردية علم.. فن.. علم من علوم الأيديولوجيا..!

مسكينة... بكماء... المنظمة التي ليس في همها..واهتماماتها (وحدة الإعلام والاتصال المؤسسي) فإما أن تكون هذه الوحدة (محشوة):بموظفين لا علاقة لهم بالعلاقات ولا الإعلام والاتصال..! او مجرد (ركن) مهمل..! هذه المنظمات.. وباختصار من المنظمات (أمهات الهمم) من قبيل: جبر الخاطر المؤسسي..!
(الاستثمار) الثقافي لا يعني (تسليع) الثقافة! ولعل الاستثمار فيما يعرف ب(بينيات) الثقافة؛ من الاستثمارات الثقافية العالمية؛ التي أصبحت الوسيلة والمنتج ورأس المال في آن واحد! الراهن العالمي اليوم "العابر للقارات" انتقل من المنافسة إلى وصف بعض الأدبيات ب(حرب الخامات..) بوصفها صناعة!
لاشك أن زيارة أمير منطقة القصيم، لعدد من الصالونات الثقافية داخل المجمعات التجارية بمدينة بريدة قبل فترة ، تحمل عددا من الإشارات الحضارية ، الإشارة الأولى هي التأكيد على أن " الثقافة " باتت " قيمة " في مجتمع المال ، وعلامة فارقة في جغرافيا الاقتصاد من خلال خارطة الأسواق والمجمعات…
التفاعلية الرقمية (رجع الصدى) سلطة لحظية فرضتها "الوسيلة" بعد أن أصبحت "سلطة" تسبق سلطة التلقي..! وكان السؤال القديم المتجدد لكل مرحلة اتصالية: من يقود (يؤثر) من؟!!!
من العبارات الصحفية (المستهجنة)؛التي تتردد على شاشات قنوات عربية! بل هي غزة الصمود.. !

منذ أن ظهرت نظريات وسائل الإعلام كالرصاصة؛ الغرس؛ الاعتماد؛(حتمية وسائل الإعلام)؛ الجسور؛الثراء؛الاستعمار الرقمي.. صارع الإنسان البقاء حينا والانتصار في بعض الجوانب حينا فكان من (البداهة)أن تعلمنا الوسائل: التلقي قبل الإلقاء الأفقي قبل الرأسي الومضة قبل الكلمة المحو قبل الكتابة!
مما صافحني به - عبر واتس - أستاذي الفيلسوف المفكر إبراهيم البليهي كم شرفت بمعرفة هذه القامة الوطنية على المستوى الشخصي والمعرفي..!



الصراع.. نبحث عن مستواه في سائر الفنون..! عبر "التبئير" من خلال (الإيقاع) وبالإنتاج السمعبصري حتى لا نترك (الأفكار) عادية .. كما يمر بها الجميع! لكن: يبدو أننا أصبحنا نتصنّع صرعات (افتراضية) دونما شعور.. ولا اكتراث..!
توريقة الأسبوع : هل تسكننا الأماكن أم نسكنها aletihad.ae/news/%D8%AB%D9…
السردية الصحفية بمفهوموالراهن الصحفي الذي يشمل جميع وسائل الإعلام والاتصال من جوهر ما تعنيه: أن تكون في سباق "تنافسي" في صناعة السرد!
خبر نعتز به: شبكة “العربية” اليوم في الرياض. نبدأ اليوم فصلًا جديدًا في مسيرة “العربية”، مع الانتقال الكامل لجميع قنواتنا ومنصاتنا إلى الرياض؛ العاصمة النابضة بالحياة والطموح. قبل فترة انتقلت “الحدث”، واليوم تلتحق بها بقية وحدات الشبكة. إنها لحظة كبيرة ومفصلية بالنسبة لنا. هذا…
الفلسفة الحديثة في (ميتافيزيقياتها) تضع العقل في مواجهة العقل! ونحن هنا -مثلا- من منظور (نظرية الانعكاس) نتجه من خلال هذه الرؤية الفلسفية إلى (فهم) الانعكاس للانعكاس! بمعنى ميتافيزيقي (فيثاغورىسي): المرآة x المرآة
هي فعلا دكتورة مستورة هي القصيدة.. عقد.. تعاقد.. واعتقاد..! ولا ريب أن يجمع الشعراء شتات خسارتهم.. ليظل ذاك (الجوع) جسرا أزليا يمضى عبره الشعراء .. ويبقى الشعر.. ليحيي جوعا إلى الشعراء..!
أفلاطون (الشاعر) أخذ قراره بمغادرة "عالم" الشعر.. إلى "علم" الفلسفة! وعندما (طرد) الشعراء من جمهوريته (الفاصلة)! لم تكن "رد فعل!" بل لما يمليه عليه (إجرائيا) منهجه في "الجدل الصاعد" لما ورائيات المعرفة! ولعل في (أنموذجه) لأصحاب الكهف الأفلاطوني.. ما يشرح المدخل.. والمنهج.. لديه!