La77am
@La77aaaaaaaaam
فكرة إنه شباب من خيرة الخيرة، منهم أقارب وأصدقاء، ومنهم من يرتاد نفس الأماكن التي نرتادها، يدفعون حياتهم ثمناً حتى ننعم نحن بحياة عزيزة وكريمة جداً، هو فعل نعجز عن التعبير عنه. صدقاً. نحن ممتنون لهؤلاء ما حيينا. وبيجي مين يقلك ثقافة موت. لا والله هيدا أرقى نوع من أنواع حب الحياة.
البروفايل الموحّدة والـstory templates وكلّ أشكال تحويل الظلم إلى محتوى خُلقت لتجعل الشعوب راضية عن أدائها تجاه الإبادة والتجويع وتشعر بأنّها مشاركة في رفضهما بينما هي لا تمتلك أيّ تأثيرٍ يُذكر. الحلول الحقيقية مُحرّمة على الشعوب العربية في إسلامهم الأموي الأمريكي.
لا تَنسوا من ينتَظرون الفرج بِثبات القابِعين خلف القُضبان لا تَنسوا أن ترفعوا أكُفكم لأجلهم.. مجاهدينا الأبطال أُسِروا في بلدة عيتا الشعب خلال معركة أولي البأس.
وكمان شغلة. هالشباب انأسروا بالمواجهة البرية خلال معركة أولي البأس، يعني مش كرمال غزة ولا كرمال فلسطين، انأسروا هنّي وعم يدافعوا عن وجودنا وشرفنا وأرضنا وحتى ما نصير كلنا أسرى. ولا بيوم سمعنا كلمة تململ من أهاليهم ولا منعرف أسمائهم أصلًا، ويمكن بعضنا ما بيتذكر يدعيلهم بالفرج.
"الأرواح جنود مجنّدة، فما تعارف منها ائتلف، وما تناكر منها اختلف".
من السيد عبد الحسين شرف الدين إلى السيد موسى الصدر وصولاً إلى السيد حسن، البوصلة واضحة.
حسبنا الله ونعم الوكيل.. حسبنا الله ونعم الوكيل.. حسبنا الله ونعم الوكيل.
"50 مليون لم يذكرهم التاريخ (..) ولم يُسجل جناتهم كطغاة وسفّاحين وقتلة. لذا لن يذكر هذا العالم تجويع مليونين غزّي كما لم يذكر قبلهم اليمانيين، هذه أرقام صغيرة في سيرورة التقدم الغربي. وأساليب لا ترقى لمستوى الجريمة لأنها طُبّقت على العرب كما طُبقت على غيرهم من أمم خارج أوروبا".

أكيد سكّان الضاحية لاحظوا رفع صور شهداء من مدرج نادي النجمة على أوتستراد السيد هادي، واليوم مساءً موعد مع تكريمهن.

كثير من الكلام ليُقال، بس يا أخي أهوال كل ما يحدث حولنا، بخليك تفقد أي رغبة وقدرة على التعبير.
"أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ".

بعجقة الجنون اللي صاير وتسارع الأحداث بشكل مهول، بيجي خبر حلو ومفرح.
فرنسا: القضاء الفرنسي يقرر الإفراج عن المناضل اللبناني جورج إبراهيم عبدالله بعد اعتقال دام 41 عاماً