هدى نعيم Huda Naim
@HuDa_NaIm92
إعلامية فلسطينية وباحثة في الإعلام الجديد ودوره في تنامي خطاب الكراهية والتحريض، منحازة للإنسان وللقضايا العادلة
أشهدك ياربي أن والدي الذي كبر عام جديداً في الحرب وبات 59 عاماً لم يترك ثغره يوماً ولم يعرف طوال العام الماضي مكاناً غير جنبات المشفى ورائحة الدم والموت! يناضل كما يناضل كل طبيب ومسعف ورجل دفاع مدني وشعب كامل للصمود والثبات! ثبتكم الله, آواكم الله, نصركم الله ردكم لقلوبنا…




كنا من قبل قلنا حتى من يحاول الحصول على الطعام من البحر يقتل أو يعتقل! ماجريمة هذا الصياد! ليعتقل ويعذب ويخطف بوضح النهار بهذا الشكل!
هذا البرنامج مفترض يحلل شو بيصير في غزة آخري شي، لكن حقيقة وانا بأعد فيه ما لقيت شيء بيتحلل أكثر من أجساد الناس! غزة تجوع يا عالم التغريدات ما بتكفي
استشهاد الصديقه والزميلة العزيزة ولاء الجعبري، وأطفالها الخمس!

ناشط مصري يقفل بوابة السفارة المصرية ويرمي عليهم خطاب الاعلام المصري عندما قالو المعبر مغلق من طرف غزة وليس من طرف مصر ..
مشهد نتمنى جزء من صدق مشاعره في القمة العربية أو الاسلامية !
10 شهداء من بينهم6 أطفال ومسعف! في قصف قوات الاحتلال الاسرائيلي منزلا في منطقة المخابرات غرب مدينة غزة
كل الإصابات أطفال! في استهداف شقة سكنية تأوي نازحين! أجسادهم الصغيرة هدفاً يومياً لشظايا الصواريخ تخترقها دون رحمة!
طفلة مصابة تمدّ يدها نحو الطبيب كأنها تبحث عن أبيها، تستنجد بعينيها ودمائها لإنقاذها من وجع الإصابة وقهر الفقد، بعد أن أُصيبت جرّاء قصف استهدف منزل عائلتها في حي الشيخ رضوان غرب غزة.
الدكتور مروان الهمص بعد اختطافه اصبح أسيراً في سجن عسقلان أكدت مؤسسة الضمير لحقوق الإنسان أن الدكتور مروان الهمص، مدير المستشفيات الميدانية في قطاع غزة، محتجز حالياً في سجن عسقلان، ويعاني من إصابة بالغة بطلق ناري في قدمه، وسط مخاوف من الإهمال الطبي داخل سجون الاحتلال

الاحتلال الاسرائيلي يغتال فتى يجلس مسالماً على شاطئ البحر دون سبب فقط لأجل التسلية والإبادة.
عندما نخبركم أن الاحتلال يقتل بشكل متعمد مدنيين دون سبب أو ذريعة، يبرر البعض أن هناك مطلوبن بينهم وحتى هذا العذر غير قانوني في هذا المشهد يتم اغتيال شاب يجلس على شاطئ غزة
عندما نخبركم أن الاحتلال يقتل بشكل متعمد مدنيين دون سبب أو ذريعة، يبرر البعض أن هناك مطلوبن بينهم وحتى هذا العذر غير قانوني في هذا المشهد يتم اغتيال شاب يجلس على شاطئ غزة
في قسم الطوارئ بمستشفى ناصر، طفل صغير لا يتجاوز العاشرة، يمسك بيديه الصغيرتين كيس دم أكبر من حجمه… يمشي بسرعة وخوف، وعلى وجهه ملامح رجولة أكبر من عمره

آخر ما كتبه الدكتور مروان الهمص قبل اختطافه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي واقتياده إلى جهة مجهولة دون الافصاح عن أي تفاصيل عنه. يذكر أنه اعتقل بعد اصابته في قدمه برصاص الوحدة الخاصة التي اقتحمت المستشفى واختطفته!

هذا ماحدث فعلاً قدم أهل غزة الخبز من خلال الأنفاق لأهل مصر.. بالوقت القريب بعد لم يُنسى طعمه ولا رائحته بعد!

الشهيد الرابع منذ صباح اليوم … المواطن أحمد الحسنات نتيجة سوء التغذية والتجويع الإسرائيلي في دير البلح وسط القطاع..

لم يعد الفكرة اعلان اضراب عن الطعام جزئي أو كلي تضماناً مع غزة.. أو حتى يشبع أهل غزة. بات الأمر بأن الإنسان لم يعد لديه قدرة على ابتلاع الطعام، وهو يرى هذا القهر والموت البطيئ لأهله.. يرى الطعام سماً وعلقماً... فلا تعلنو إضرابكم وتضامنكم فمن كان له ضمير حي أصلا لن يستسيغ الموائد…
يكتب طارق الدقس من قطاع غزة المجوع: هذه الصورة إلتقاطها مع ربع رغيف وقصته .. في الأيام التي يتوفر فيها الطحين في بيتنا، تخصص أمي لكل فرد منا رغيفين واحد للفطور والثاني للعشاء .. وتعطيك الرغيفين وأنت ملك التصرف متى تشاء أن تأكلهم ولفرط جوعي أكلت الرغيفين على وجبة الفطور مع صحن…

جسد هزيل، عكازان بجانبه، ودماء تغطي رأسه... هذا الرجل استُشهد جائعًا ومصابًا بقصف إسرائيلي استهدف خيام النازحين في مخيم الشاطئ غرب غزة.
