ابو نيتشيه

رجائاً لا تتابعني اذا مبالك من اسم البروفايل انو لازم يكون واجبي اشتم الاسلام معك يوميا بعد ما قريتلك كم بوست عن نيتشيه على شي صفحة فيسبوك ملحدين عرب، حافظين منه جملة “Gott ist tot” و صلى الله و بارك. زائد انو الاسم ساخر لا اكثر، ماني جاي مثل حد هون. و شكرا.

اعزائي "المثقفين" عبيد زياد الرحباني, في فنانين عالمين تاريخون اكبر من زيادكون بخمسة مليار مرة، منون مثلا ريشارد فاغنار او سيلفادور دالي، كان عندون افكار فاشية و سلطوية فلهلأ بتم انتقادون لهل شي. خخفو محن على أصنامكن لسا ما نشف دم الناس يلي استهزاء بدمها.

شي لا يقل خطر ع"سيادة الدولة" عن قصف خارجي. و الملفت دائما انو في عالم حابين يستنجو السبب بسؤال "مين الو مصلحة". فلول النظام الون مصلحة عزيزي، بس المشكلة انو مبالك انو كل الناس بتشتغل على "المصلحة". في ناس لاغين هي الكلمة من قاموسون او عندون نظرة مختلفة لل"مصلحة" و لمصلحتون.

اذا بدنا ناخد حكيو لماهر بحزم و نقبضو جد حنوقع بحرب الغاء الوجود بعجقة الحروب الوجودية.

اذا في حد ما بنعاش معو فهني شلة المعاتيه يلي صرعونا بجملة "ما بنعاش معون".

ماهر شرف الدين و شلة الهجري محتاجين لسا يتعلمو الكثير من قسد ليغطو سلطويتون بمصطلحات "تقدمية تحررية" برددوها مثل الببغاوات.

"ضلينا رضيانين فيه خمسين سنة لانو علوي" هي هي القصة المتخباي ورا اغلب من يقول "ما قمتو عليه غير لأنو علوي". بس الزلمي بكبت الجملة الأولى جواته و بطلع التانية و بزتها على غيرو.

"العقلانية الغربية" تعود لتضرب اي حد بقلها كلمة ما بتعجبها حتى لو كان من اكبر مؤيدها. الزلمي قلون من المخجل الامتعاض من يلي بيوصف ما يحدث بغزة كأبادة بالوقت يلي العالم هنيك عم تموت من الجوع. قام قطيع "الخبراء العقلانيين" تركو كل حكيه و كل الأخبار و اهتمو بانو هي الصورة AI.