الدمانــيོ

من سلالة ناسٍ أشرافـي من خيآر القوم منسـوبي.

حصادكم قد يتأخر يتعثر يبهت لكنه في النهايه سيأتي وهذا وعدُ الحق.

لا تحاول التخطّي، أعطِ كل الأشياء حقها كاملًا، مُرَّ عليها مرارًا وتكرارًا، حتى تُصبح بلا معنى.

يوم ابادّرلك كثير وأنا شخص ما يبادر ، ليتك تلاحظ استثنائك.

هدوء الليل يحدث شجناً في القلب وكأن الليل يهوى إستفزاز الذكريات.

يخجلني اهتمام شخص لم أصنع له يوماً معروفاً .. ويؤلمني نكران شخص أشعلت له أصابع يدي شموعا.

الخسارة تقويني جداً.. والرحيل يزيدني جمالاً.. والنقد يشبعني ثقة.. غنية جداً بصحبة نفسي.. عالمي لايفهمه إلا أنا.

وتميـل القلـوب رغم إعتـدال عقـولهـا.

سلوا القلوب عن المودات فأنها شواهد لا تقبل الرشـــــا الإمام علي (عليه السلام)

يعل الحيا يسجي وتهل غيومه ويروي الحيا دار العرب لكرامي

لم يؤذينا شيء أكثر من التعلق ، تعلّقنا بأشياء ، بأشخاص ، بنبرة صوت ، بنظرات ، تعلّقنا بكل شيء أشعرَنا بالوجود ، بكل يد تسللت خِفيةً لتُنقذنا ونحن على حافة السقوط ، واكتشفنا أخيراً بأننا تعلّقنا بحبال واهنة ، قطعتها رياح الغدر والجحود.

اريد الجلوس مع شخص مختل عقلياً أتحدث بكل ما بداخلي فيستمر بالضحك حتى يشعرني بسخف الأشياء التي ارهقتني.

جميع الإعتذارات بـاردة أمـام حرارة الخذلان.

نحن نكتب ما نشعر به وأحياناً نكتب ما نتمنى واحياناً نكتب ما فات وأنتهى وأحياناً نكتب لأنفسنا بحروف لا يقرأها إلا من يشعر بنا ويبقى الحرف هو سفير القلب.

هناك أماكن أحببناها .. فقط لاننا سرقنا فيها من الحياة لحظات السعادة وضحكنا فيها من قلوبنا فـ كلما مررنا على تلك الأماكن ستظل جدرانها تذكّرنا بتلك اللحظات وتلك المشاعر

لا أظن لنا لقاء بعد هذا البُعد ، لكنّي أحببتك كثيرًا.

وقمة البؤس أن تبكيك ذاكرة بمكان كنت فيه تبتسم.

و ليه المطر بالذات ريحه . . و صبّه . . كنّه رسولٍ بين الأحباب بالـذات أشتاق فيه لـ شوفتك و أتنبّـه للي نسيته من مواقف و نظـرات !

جميع الهزائم المكبوته تتحول الى ألم في المعدة.

الاستثناء يخليك تحب الشخص دبل.

ليلة تنحط على رفّ الليالي السعيده.