اكرم| akram.a.hajar
@Akr_hajar
كاتب صحفي، ومحلل وخبير عسكري
"نعم، لقد غبنت ظلما بإغلاق حساب طالما ارتفع صوته، وحمل بين جنباته زهو نصف مليون من الإخوة والأحبة.. ولكن وحق الله! لست آسفا ولا ذرة فيني تفكر ان أتراجع! فلي قضية تضيء دربي، ورجال كالجبال يشتد بهم ظهري، وإخوة وأنصار لو انهزت الأرض من تحتهم ما انهزوا وتركوني! فليغلقوا ألف…
تعال سأخبرك الحقيقة!" هلم إلي لأكشف لك الحقيقة الجلية، والتي لا مراء فيها: إن العلو الكبير لبني إسرائيل قدر محتوم لاريب فيه، وسيطرتهم آتية لا محالة، وسيعبثون كما يشاؤون بلا رادع. هذا من المسلّمات التي لا تقبل الجدل. حتّى يأذن الله لنا ويرسلنا للخلاص قبل دنوئهم من مكة، وكل هذه…
الموقف: هذا الشعب يُحاربه الباطل بكل أشكاله، يُحاربه الفساد والمفسدون الذين ينخرون في جسده كالسوس، يُحاربه الخونة وعيونهم التي ترى بعيون العدو، والظلمة الذين باعوا وطنهم وشعبهم ليصبحوا عبيدًا يُقبلون أقدام أسيادهم! لا... هذه ليست قائمة أعدائنا كاملة بعد! يحاربنا الجار الغادر،…
نحن نعيش في اسوا عصر في التاريخ ..نحن وسط أقذر مجموعة بشرية وجدت على الاطلاق..!" لهذا سيجعل الله الحجارة والأشجار تنطق! فالكل صامتون.. الكل متآمرون.. الكل شركاء في الجريمة! لقد تجمدت قلوبهم، فما عادوا يحسون بآلام الآخرين، ولا يلامسون معاناتهم.. فقد سلبوا إنسانيتهم،…
لولا الله ثم الحشد الشعبي لظل أبو بكر البغدادي آل سعود يسبي ويقطع الرؤس وينغص أمن العراق، ويذلون أبناءه، ويهددون وجوده!" "الحشد الشعبي هو شرف العراق، وسيف العراق القاطع، وصخرة عزه تتحطم عليها مؤامرات الأعداء!" "يا أبناء العراق، أنتم خير من عاش الأحداث، والمخطط كبير جدًا!…
سبحان الله العظيم! من خيرات اليمن بني حشيش السلة بقيمة مميزة: من ٧ إلى ١٠ آلاف ريال فقط! خير بلادنا لأهلها وشعبها الطيب ".


أبشركم في أب وتعز والعديد من المحافظات: حملة تطهير عارمة تجتاح أوكار الفساد، تقتلعه من جذوره وتجر الفاسدين أذلاء إلى السجون لدفع الثمن! بعد تجميع الملفات الدامغة والتحقيق الشامل واختبارهم في مواقف محرجة... ها هم اليوم يذوقون مرارة العدالة! وعقبال اللوبي الخبيث في هيئة الأراضي…
كان القرضاوي يُفرخ مئة فتوى في ظلام الليل، ومثله العريفي والغامدي والسديس والعرعور والفرفور والصرصور وأذناب بني صهيون، يشرعون الذبح والتفجير ونكاح المحارم واللواط تحت ستار الجهاد ضد المسلمين، بينما هم يطعنون الإسلام في الظهر! وحين اشتعلت معركة الحق ضد الباطل، والدين ضد…
إستعدوا ياليوث الله فإن نصر الله آتٍ بشكل مذهل! الظالمون يستجمعون قواهم لخوض معركة ضدنا، بضغط صهيوني أمريكي صارخ! ويبدو أن السعودية وافقت! الله أكبر من مكرهم! سيفجر الله في هذه المعركة نصراً عظيماً يفوق كل التوقعات، سيذهلكم بقوته، يا أبناء الإيمان! فالحي القيوم سيرفع…
يا رب، لقد تجرأ العرب على معصيتك، فما عاد الخوف منك يهز قلوبهم ولاهم يحزنون! قلنا لهم قال تعالى: "يا أيها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لكم انفروا في سبيل الله اثاقلتم إلى الأرض أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة فما متاع الحياة الدنيا في الآخرة إلا قليل * إلا تنفروا يعذبكم عذابا…
"يا للمفارقة العجيبة! اليهود يثورون ضد تجويع غزة بمظاهرات كبرى، بينما العرب والمسلمون يتفرجون..!" تكنولوجيا ".
كفوا عن إستجداء العرب، فهم أسوأ أمة خرجت في تاريخ البشرية! لن تُجدي معهم التوسلات ولا الاستجداءات، أكشفوا خيانتهم، واضربوا بمواقفهم المخزية مثلاً على بعدهم عن شرع الله وتوجيهاته وقيم القرآن، أجعلوا الجميع يعرف من هم بمنطق القران !".
هذا البرنامج يستخدم معنا اسلوب التكتيم، ويقيدنا كل يوم أكثر فأكثر، حتى صرنا نحدث أنفسنا.. أفنسمح له أن يكسر إرادتنا، ويكتم أصواتنا ونبقى متفرجين؟".
لقد تعرض الرسول صلوات الله عليه وآله ومن معه لحصار قاسي إستمر لمدة ثلاث سنوات، من قبل قريش في شعب أبي طالب وبعد ذلك تم فتح مكة!" ومابعد حصار غزة بهذا الشكل إلا فتح عظيم بإذن الله العلي العظيم..!".
السعودية.. من قصورها الذهبية الفاخرة، تعاود خيانتها القذرة! تحاول أن تحكم الحصار الجائر على صدر شعبنا، بذرائع مكشوفة وآليات تفتيش جديدة تروج لها أدواتها من الغرب.. لكنها تنسى – أو تتجاهل – أننا لن نقبل ولسنا شعباً يُحاصر! لن نقبل الذل، ولو فاض كيلنا ودقت ساعة الصفر..!…
إسرائيل، القوة التي أرهبت الجيوش، وتحكم السيطرة الجوية على المنطقة، وتسرح وتمرح بطيرانها الجوي في كل أرض إختارت هذه المرة الإعتراف بطريقة مختلفة! لم تقم بتنفيذ الضربات على ميناء الحديدة بطائراتها الحربية المتطورة من طراز F-35 ، بل لجأت إلى طائرات مسيرة، وهذا القرار ليس…
يجب على كل مواطن أن يجل العملة الوطنية، ويصونها من العبث؛ فلا شخبطة تشوه قدسيتها، ولا كتابة للمصاريف تحط من قيمتها، ولا تسطير ذكرياتٍ أو ترهات تذل مكانتها!".
"أيها الأعراب، أتمنى لكم العز، أما الذل فأنتم فيه!". يعز من يشاء، ويذل من يشاء!".